تخطي الروابط

دور مؤسسة "التعليم فوق الجميع" في دعم المُغادرين الأفغان

تأسست مؤسسة "التعليم فوق الجميع" على يد الشيخة موزا بنت ناصر المسند في عام 2012، وتركز المؤسسة على توفير الفرص التعليمية في المجتمعات التي تعاني من الصراعات أو الفقر. وتهدف إلى تحقيق فرص تعليمية منصفة وشاملة للفئات المهمشة في البلدان النامية، مركزة على دور التعليم كعنصر ممكن للتنمية البشرية.

مؤسسة "التعليم فوق الجميع"

لعبت دورًا كبيرًا في معالجة أزمة المُغادرين الأفغان من خلال الأنشطة التالية:

تنفيذ برنامج "علّم طفلاً" بالتعاون مع المفوضية السامية للأمم المتحدة

لشؤون المُغادرين لتوفير الوصول إلى التعليم الابتدائي الجيد لحوالي 70,000 طفل أفغاني

إجراء تقييم لاحتياجات الطلاب الأفغان من خلال التفاعل المباشر معهم

لتصميم تجارب تعليمية مناسبة تضمن حقهم في التعلم، وتساعدهم على الاندماج، وتوفر لهم الدعم المجتمعي

العمل مع الشركاء لخلق مسارات للوصول إلى التعليم العالمي للطلاب الأكثر تهميشًا

global education for the most marginalized students. In this context, Fahd bin Hamad Al-Sulaiti, CEO of the Education Above All Foundation, stated during the launch of the Qatar Scholarship for Afghans Project, “education of youth is necessary and important despite all the challenges, because education is key to ensure a stable and prosperous future.”

يوفر بنك الموارد التعليمية الخالي من الإنترنت التابع للمؤسسة

محتوى يمكن الوصول إليه في أي مكان في العالم، بما في ذلك قطر، وهو مصمم ليكون مفيدًا لأولئك الذين لا يملكون اتصالاً بالعالم الرقمي. وقد أُتيحت الفرصة للاجئين الأفغان في الدوحة لاستخدام هذا البنك المعرفي بنجاح أثناء انتظار إعادة توطينهم

تطوير برنامج تعليمي خاص بلغتي الداري والبشتو،

 the Dari and Pashto languages, for students between 4 and 16 years, and making it available on the foundation’s website. وإتاحته على موقع المؤسسة الإلكتروني من الجدير بالذكر أن حزمة التعليم الأفغانية تم تنزيلها أكثر من 11,000 مرة

تطوير المزيد من المحتوى للاجئين الأفغان

بهدف مساعدتهم على الانتقال إلى بيئتهم الجديدة. يشمل المحتوى تعليم المهارات الحياتية الأساسية والتعرف على البلد المضيف لمساعدتهم على الشعور بالراحة قدر الإمكان

عقد محادثات مع الشركاء للوصول إلى أكبر عدد من المتعلمين الأفغان النازحين لمساعدتهم،

وتسهيل انتقالهم، وجسر الفجوة التي يعانون منها

من خلال هذه الجهود المستمرة، قدمت مؤسسة "التعليم فوق الجميع" الدعم التعليمي المناسب وأظهرت قدرتها على تقديم المساعدة اللازمة للاجئين الأفغان.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك على الويب.