تخطي الروابط

وزارة التعليم القطرية ودورها في حل أزمة المُغادرين الأفغان

بذلت وزارة التعليم القطرية جهدًا كبيرًا لدعم المُغادرين الأفغان، وتقديم الخدمات التعليمية اللازمة لهم، حيث نفذت العديد من الأنشطة التي تضمنت الآتي:

  1. تخصيص العديد من الطلاب القطريين أمسياتهم لتقديم أنشطة للأطفال الأفغان المُغادرين، وهو ما ساعد الطلاب القطريين على الاطلاع على المجريات العالمية بصورة شاملة، حيث غيّر تعاطفهم مع الأطفال الأفغان نظرتهم إلى العالم، فقد كانوا قبل مشاركتهم يتابعون ما يحدث عبر التلفاز، ولم يمكنهم ذلك من فهم الوضع بشكل كامل، لكن تعاملهم مع الأطفال المُغادرين بصورة مباشرة زاد من فهمهم وإدراكهم للأمر.

“I have spoken to many high school graduates over the past few years, and when asked about memorable moments during their studies, they often mention the volunteer services they participated in,” كما أشارت شارمين فيلجوين، منسقة برنامج الإبداع والنشاط والخدمة في أكاديمية قطر - السدرة:

  1. تنفيذ مشروع قطر للمنح الدراسية للطلاب الأفغان، كأحد البرامج التي يتم تنفيذها في قطاع التعليم لدعم الشعب الأفغاني، حيث هدف المشروع في أول دفعة لاستقبال 250 طالبًا أفغانيًا لاجئًا في الكليات والجامعات الأمريكية.
  2. استضافة الدوحة لمؤتمر القمة العالمية للابتكار في التعليم «وايز»، والدعوة إلى ضرورة الوصول إلى الأطفال في مناطق الصراع أو وقت تفشي الأمراض.
  3. أطلقت مؤسسة التعليم فوق الجميع عددا من البرامج لنشر التعليم، ومن بين هذه البرامج قدمت برنامجًا لتعليم اللغة الإنجليزية للاجئين الأفغان، من أجل مساعدتهم على التكيّف مع الدول المضيفة لهم.

Through such tireless efforts, the Qatari Ministry of Education has contributed to providing various educational services to Afghan refugees, which further proved the ministry’s ability to face crises as an institution.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك على الويب.